بحيرة الركام (مجرد اسم ولكن الواقع أنها بحيرة الإثارة والجمال)
تعتبر السياحة واحدة من أعمدة الاقتصاد الأساسية التي يقوم عليها اقتصاد منطقة الكاريبي، حيث الطبيعة التي لا مثيل لها جليد وبحيرات وشلالات نحتتها الطبيعة وأدارتها بدون تدخل من الإنسان، حيث ترى الطبيعة على حقيقتها كما هي تماما.
وكندا تحديدا للسياحة فيها شأن جلل وشأو عظيم، ويكفي أن نقول إن السياحة في كندا نادرة النوادر حقا فهي البلد الوحيد في العالم الذي يزوره سائحون في العام عدد يفوق عدد سكانه الأصليين، حيث يزور كندا في العام الواحد حوالى 35 مليون سائح، في حين أن عدد سكانها 32 مليون سائح.
وعندما تذهب سائحا إلى كندا فلن تستطيع أن تحصي عدد الأماكن الخلابة التي بإمكانك زيارتها والاستمتاع بجمالها حيث التزلج على الجليد والمعالم السياحية الطبيعية المذهلة، والأنشطة الثقافية المحلية التي تعبر عن شعور الكاريبي وفلكلورها، إلى غير ذلك مما لا تتوقعه من مدهشات في هذا البلد الفريد من نوعه.
وتعتبر بحيرة مورين أو كما يسميها أهل منطقة الكاريبي "بحيرة الركام" واحدة من أهم الأماكن السياحية في كندا ومنطقة الكاريبي، وهي من أجمل وأبدع بحيرات العالم وأكثرها زيارة يرتادها السائحون من كل بقاع الدنيا للاستمتاع بمياهها الزرقاء الملونة، والصخور الصلبة التي نحتت الطبيعة البحيرة في أعماقها، حيث يمارسون رياضة التجديف أو الاصطياد، أو السباحة في واحدة من أروع بحيرات الدنيا.
توجد بحيرة الركام على مسافة قريبة من بحيرة لويز حيث لا يفصلها عنها سوى 14 كيلومترا فقط، وهي تقع في مدينة بانف السياحية الباهرة بطبيعتها الجليدية البيضاء بل ناصعة البياض، تستمد بحيرة الركام غذاءها المائي من الأنهار الجليدية القريبة منها، يحيط بها جبال روكي البيضاء الزاهية معظم العام بفضل الثلوج، ويصل اتساع بحيرة الركام حوالى 0.5 كيلومترا مربعا، ومياهها فيروزية نقية جدا غاية في النقاوة.
إن زيارة بحيرة الركام تجربة رائعة، بإمكانك اصطحاب كاميرتك الخاصة، واستئجار زورق لمدة 1.5 ساعة – كما هو متبع هناك – والتجديف بنفسك وإن كنت من هواة التسلق فتكون التجربة أمتع، سترى – بالتأكيد - الدنيا هناك غير ما رأيتها من قبل وغير ما ستراها بعد ذلك.
وكندا تحديدا للسياحة فيها شأن جلل وشأو عظيم، ويكفي أن نقول إن السياحة في كندا نادرة النوادر حقا فهي البلد الوحيد في العالم الذي يزوره سائحون في العام عدد يفوق عدد سكانه الأصليين، حيث يزور كندا في العام الواحد حوالى 35 مليون سائح، في حين أن عدد سكانها 32 مليون سائح.
وعندما تذهب سائحا إلى كندا فلن تستطيع أن تحصي عدد الأماكن الخلابة التي بإمكانك زيارتها والاستمتاع بجمالها حيث التزلج على الجليد والمعالم السياحية الطبيعية المذهلة، والأنشطة الثقافية المحلية التي تعبر عن شعور الكاريبي وفلكلورها، إلى غير ذلك مما لا تتوقعه من مدهشات في هذا البلد الفريد من نوعه.
وتعتبر بحيرة مورين أو كما يسميها أهل منطقة الكاريبي "بحيرة الركام" واحدة من أهم الأماكن السياحية في كندا ومنطقة الكاريبي، وهي من أجمل وأبدع بحيرات العالم وأكثرها زيارة يرتادها السائحون من كل بقاع الدنيا للاستمتاع بمياهها الزرقاء الملونة، والصخور الصلبة التي نحتت الطبيعة البحيرة في أعماقها، حيث يمارسون رياضة التجديف أو الاصطياد، أو السباحة في واحدة من أروع بحيرات الدنيا.
توجد بحيرة الركام على مسافة قريبة من بحيرة لويز حيث لا يفصلها عنها سوى 14 كيلومترا فقط، وهي تقع في مدينة بانف السياحية الباهرة بطبيعتها الجليدية البيضاء بل ناصعة البياض، تستمد بحيرة الركام غذاءها المائي من الأنهار الجليدية القريبة منها، يحيط بها جبال روكي البيضاء الزاهية معظم العام بفضل الثلوج، ويصل اتساع بحيرة الركام حوالى 0.5 كيلومترا مربعا، ومياهها فيروزية نقية جدا غاية في النقاوة.
إن زيارة بحيرة الركام تجربة رائعة، بإمكانك اصطحاب كاميرتك الخاصة، واستئجار زورق لمدة 1.5 ساعة – كما هو متبع هناك – والتجديف بنفسك وإن كنت من هواة التسلق فتكون التجربة أمتع، سترى – بالتأكيد - الدنيا هناك غير ما رأيتها من قبل وغير ما ستراها بعد ذلك.
0 comments: